معدل تقييم المستوى: 752
د. عمرو الساهري هذا الشَّجن الفادح كأغنية فِي مُقتبل العُمر مُجرد الوُقوف بِجوارِه يجعَلك مُحلِّقاً وشيِّقاً ومُثيراً لحفيظة الصَّباح هُو [ حُبٌّ من نوعٍ خَاص ] كما ديوانِه تماماً شُكراً لك . .