اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان
د. عمرو الساهري
هذا الشَّجن الفادح كأغنية فِي مُقتبل العُمر
مُجرد الوُقوف بِجوارِه يجعَلك مُحلِّقاً وشيِّقاً ومُثيراً لحفيظة الصَّباح
هُو [ حُبٌّ من نوعٍ خَاص ] كما ديوانِه تماماً
شُكراً لك
.
.
|
الاستاذه الفاضله / جُمان
*
قال الشريف الرضي :
-
أنتِ النعيمُ لقلبي والعذابُ لهُ / فما أمرَّكِ على قلبى وما أحلاكِ.
ورد نزار وقال :
أحتاجُ إليك ،
وأرحلُ عنك ،
وأهربُ بعدك من نفسي...
فى بحر يديك ،
اُفتِّشُ عنك ،
فتحرقُ أمواجك شمسى...
ويبقى الحبُّ ساكناً بتلك الشعرةُ التى تفصل ما بين الفراق واللقاء
-
ختاماً ،
أقولها مثلك تماماً :
اللهم آت كلَّ ذى قلبٍ قلبه
شكرا جزيلا لعبقك الساكن فى طيات الحروف