لا زِلت يا أحمد تُمسكُها بكفِ العشقِ .. تُدارِي ، لتُعطِي الثراءَ : ثراءً بِها .
لطالما أقُول أن لهذه اللُغة ما يُميزُها إذ أنها قادمةٌ بِـ أصَالةِ اللغة ، قادمَة ٌلتُحلل المفاهِيم بما يُدهشُ
وَ يستقرِب النُور ، بِما يُنبهُنَا أن القِرَاءة تكُبر في كل مرةٍ معك .