تِلكَ القَرارَات .. أهِيّ لنَا أم لَهُم!
لا فَرقْ
فهِي قَادرةٌ على أنّ تَأخُذَنا إليْهِم بقُوة .. وتُبقِيهِم لَدَينا لــــ عُمر
يوماً ما.. حتماً ستعود لترتمي بين جفنيها وتطلب الصفح .. ولكن لا بأس .. ارحل الآن .. فكلٌ منا يجيد الكذب على نفسه بطريقةِ ما
كَم كنتَ هنا متقناً للكَذِب حَد الاقْنَاع !!
عبدالرحيم فرغلي
أحَدْ أجْمَل الحُرُوفْ/ الأرْواحْ التي تُمتُعِني فِكْراً وصِدْقاً
شُكْرِي وتَقدِيري كــــ مَطَر
تحياتي