معدل تقييم المستوى: 16
هُناك في عينيكَ .. / مُدنٌ تأوي لـِ السكينة والأخرى ، تُنازعُ كي تترنمُ فَ تُشَبِعُ أمنيةً أمتلكُها لتَمّتص هفواتي بِإخمادها بِهدوءْ ..! ف تأتي بي غنوةً لحُنها الشوقِ فـِ يبتلعُ شرابُ جُنوني فَ ينَموُ وريدي رويداً رويداً يكادُ يخنقني ..!
وإنِّي لأهوى الفجر إذ فيهِ ذكرُها = وأهوى لباس الضوء من عطرِ نثرها هي الفجرُ إن طلّت تضوعُ بشاشةً = وإن كتبت بالحب يقطُرُ حبرُها لها من فؤادي كل حبٍ أسوقُه = فياربُ نوِّر دربها واقضِ أمرها