هُو الشِّعر إذاً يا عقَاب
حِينَ لا يَترُك لَنا خِيَاراً غَيرَ أن نُؤمِن أنَّك تَجرِبة فَريدَة تَتَّجِهُ إلى الأجمل بِجَدارة
تكتُبُ الشِّعر بطريقَة خَاصة ومُغايرة حدَّ أنَّك تؤنسِنُ الرياض وتَحشُرُ نَبضَهَا بينَ شَطرٍ وشَطر
لـِ تَجعَلُها حيَاةً مُمردةً مِن شِعر وَ قصائِد مُكتظّة فِي قصيدة
شِعرُك دَائماً يا عقَاب : يُشبِهُ شَيئاً لَم أستَطِع قَولَهُ حتَّى الآن
فائِضُ الشُّكر لك
.
.