حقيقة الوقت..
كلمه نرددها دائماً
بالرغم اننا نعي تماماً بأن الوقت هو مجرد
حسبه زمنيه
ولكن ان عدنا لحقيقتنا وجدناها هي الوجه الآخر
لهذه التغيرات.. فلابد ان يكون هنالك شيء يتغير بذاتنا
حتى وان بقي المبدأ كما هو والإعتقادات قابله للتغيير
فهي بالتالي احاسيس ومشاعر تختلط بتأثيرات خارجيه وقد تكون داخليه
لابد وان تفعل شيئاً فما نراه بالصبا يختلف الأن عند الكبر والعين هي العين ولكن
تأثيرات ليس للوقت بها اي شأن سوا انه يعبر بنا ( نستطلع نتعلم نكبر نتألم ونضحك ونبكي)
لذا لندع الوقت وشأنه ولنفقه كيف نستفد منه قبل ان ينفذ