((دولة مدنية ونظام إسلامي))
شعار بدأ يتردد على ألسنة النخب المثقفة, وتداعب به أمريكا بعض الدول التي تراها مرتكز تغيير في المنطقة, ولعل من أهم دعوات هذه الشعارات, جواز تولي الكافر رئاسة الدولة وكذلك المرأة, بدعوى أن الإسلام دين مساواة, وأن ماكن في عصر صدر الإسلام كان في ظل حكم أمبراطوري وليس إسلامي, تأخذه نزعة القبيلة والديانة والطائفة. سننتظر والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لايعلمون !!