معدل تقييم المستوى: 21
الكتابَة هُنا ناضجة .. كثيراً ، قادِمة إلينا يا جُمانَة لتخلُد ، بأشيائِها المُفصلة بـ رغباتِها و صوتُ السنين الذي أضحى ربيعاً في وجهِ الستين . الشكرُ لكِ يتسع
أعرفُ أنني أمضي إلى ما لستُ أعرفُ *