ولا تكفي هذا النص ، قراءة واحدة فحسب ..
إذ أنه يمتلك من الأبعاد الخفية ، ما يجعلنا نُدرك مدى عمق الفكرة وترابطها
منذ بداية الفقد .. إلى أخر السكوت ..
إذ لا فرق بين من نفتقدهم حقاً لأنهم مُغيبون ..
وبين من هُم أمامنا وكأننا نراهم لأول مرة ..
لا تجمعنا بهم إلى نظرات عابرة وخلفها ألف ألف ضمير يصرخ ..
.
.
جميلة يا حصة .
ورائع هذا الترابط بين ما أردتِ إيصاله من فِكر ، بـ فكرة فقد الأب ..
كَما عودتنا .. تكتبين بذكاء لاعب الشطرنج ،
ونحن الجمهور ..