مُلْتَصِقَةً بِقَمِيْصي المُبتل فَ أفتحُ أزرةِ الإنسكابِ كي يُداعبْ تفاصيلي ..!
يَصطحبُني رداء الخيبة مِنْ دفاترْ الفرحْ سلباً مِنْ جهاتْ الإندلاقْ حيثه ..!
يرواغْ الليل بِخلعْ شحوب الأمسْ بِهتك براءة نجمةٍ مُضيئةً وغرسْ سيوفْ الندمْ بعد فوات الآوان ..!