جيّد ياصالح ماقُمت به . ومع جهلي المفرط من تكون الجهنيّ ومن هو الراويّ مع الأحترام التام لكينونتهُما .
لكن المنطق يتحدثّ هنا وليست المعرفه . اذا أنه يقول : متى ماجعلت من أًصداء الهواء " حِراك أبوابْ "
بالتأكيد هناك من يعيد الكره في فتح الباب .
لم أجدها مناسبه أن تذكر السيده عيده سيرتها الدفاعيه - كما هو ظاهر - في الرد على المقال .
المستوجب فقط : ماهو المصدر ؟ عوضاَ عن السرد في التبرير لكل لحظاتها في ذالك الحدث .
والذي بشكل او بآخر لايعني للقارئ شيئاً ذا أهميه . وأتمنى أيضاً من الراوي أن يكون إسماً على مسمى : /
وفي كل الأحوال لاأعلمُ صدقاً من يحق الحق ويستطيعُه .