..
أجهلُني بِضع خطواَت لاَ تأخذُني دوُن أن أتذمَر ِمن صَوت بعيِد
يُعيد ترتيِب الأشياَء فَوق رفوُف مَليئه بالغباَر شيئاً مِن نسياَن وبعضاً مِن ذِكري
هذاَ الوَقت الأمطاَر تغسِل الرياَض تدوُر رائحتُه لتستقِر بداخِلي
أتشبثُ بالسماَء بكفوُف عاَرية مِن كُل شيء إلاَ العَون مِنك يا الله
ويقين بأن الأفضَل سيأتي دوُن مَوعد أتأنق برباَط الانتظاَر
أحتاَج حقاً فُسحة مِن راَحة دوُن ضجِيج حتىَ أناَ ..!
؛