معدل تقييم المستوى: 752
كأنَّما الحَياةُ تُفيقُ عَلى خَصبٍ و بَهجةٍ ربيعية بِحضرَتِك يا أصيلة اتِّجاهَاتُك حَافلة بالشِّعر ، وشِعرُك يَستَدعي الجِمال مِن الجَناحِ إلى الجَناح أهلاً بِك كَما ينبغي ، ولَكِ الشُّكر مثنى وثُلاث ورباع . .