ليـتـك لعـيـنـي قـريـبـه
كان أبسهر ونومي لجفني حـرام
عمـري عطـا بصخيـبـه
و ما يضيع العمر دامك له غـرام
أنتظر متى على الفرحـة تجيـن
و دنيتي في ناظري بقربك تزين
طرفـي اشتكـى لـي شــوق
بالله شــســوي بـــــه
ما بقى من هالعمر كثر اللي راح
وشوفتك يا شوق تبري الجـراح
لــك خـافـقـي شـــراي
بموانـسـك تـطـري بـــه