أتدري يا أكرم !
لا يقف الحجر في مجتمعاتنا على العقول البارزة كما يحدث مع الرطيان .. بل ويطال ذلك عقولنا نحن هنا وفي كل مكان يدور النقاش فيه ..
أليس حجراً أن أكتب رأيي وأنا تحت وطأة الخوف من أن أخسر صديقا أو شخصا أحترمه .. !!
كيف أتفائل بمجتمعٍ كلما أبديت فيه رأياً خسرت فرداً .. بل كيف أحترمه ..
أحبك الله الذي أحببتني فيه يا أكرم .. ولك من الود أكثر أخي العزيز .