تماماً كأفلام الكرتون وهم يسحبون من أنوفهم مع الرائحة الشهية
شدتني رائحتها بمجرد مروري بجانب المقهى
ولم أجد نفسي إلا أمام الكاشير أدفع قيمة كوب منها
الآن أيقنت أن سبب سهري حتى هذه اللحظة
ليس الخطاب الذي سأسلمه لرئيستي غداً
وليست الدراسات التي لم أكملها
وليس التقرير الذي لم يسلم منذ شهر
إنما هي
وحسبي على القهوة..!!