اقتباس:
كنت أريد أن أذهب للمعهد ولكن ألمٌ قد ألمّ بي فقررت أن لا أذهب
|
ماتشوفين شر يازخات
معافاة بحول الله
...
رغم كل الضجيج الذي حولي أجد أفكاري هادئة متماسكة فوق رأسي لاتذهب لا من هنا ولا إلى هنا
إلى أين لا أدري
ليس خوفا من مسارها (والخوف امرا ليس جميل
* ) ولكن مسارها بالنسبة لي حقًا مجهول
و
هذه الصفحة حينما تكون هادئة أجدها لأصابعي دافئة
هل انا أتحدث لكم أم أتحدث لي
هي ملاحظات ليست هامة