النوافذ من زجاج
العقول المُجردة من الأحلام .. لن تعي إن كانت حافية الخيال
فـ الأحلام قزمة الطول والخيال عالي فكيف تتنفس حتى خيالُ ُ حافي !
لوهلةٍ سقوط الحاكم من شعبه تظاهر الشعب الكل يُريد الحكمَ لهُ
فكما تعلمون كيف هي رهبة خُدام القصر لدى حُكام القصر
أرى الجِدار ضعيف العُكاز ولا طاقةَ له ........
ولن يتحمل عبئ البيوت . ! . فكيف به بعبء القصور السامقة !
ولا أنسى إن كانت حكاية النوافذ من زجاج فكيف حتى بالبوقِ لا تُكسر ..!
إنجاب المعانات
من وسط الأرحام ليس بأمر جديد أبداً . . حيثُ قبل الميلاد كان المعانات
حكاية قُصت من جنين الرحم إلى أم المعانات حيثُ الإنبجاس بلا خوف أو تردد
ما خلف اللسان سوى الصمت والحلقوم وما خارج من اللسان لن يعود
فلك الحديث عما ترى لكي لا ترى الحقيقة خلف اللسان ولو سمعت حديثهم لا أعجبك
اصطِفاف اللا أحد
من الأشياء الكثيرة تُعبر لي عن مدى كثرة الأشياء التي تحتاجُ إلى أحد
يحرقها عن بكرةِ أبيها , حيثُ الأصل إنجابها من أم المعانات
28 \ 4 \ 2010
لذالك فل يعمل العاملون \ مولد جديد لمولود قد مرض من موت أو مات من مرضه
المهم تواجد المرض رفقة الموت ,,, لكي يتشَفى من كان به علة ومن كانت عليه العلة
وعلى ذالك ... بيبان الأحلام لم تكن في يوم لها مفتاح أو أرضُ ُ مفروشة
وعلى ذالك استعد لتكون جسراً يُمر به أو سجاد إيراني يتحمل
فإن في أحداها شيءُ ُ سهل المرور ولكن صعب العبور , وفي ثانيها صعوبة مرور وسهولة عبور
أختر فإني مُخيرك وقد أعذر من أنذر
صفير الألم
اغتيال الميتون
بعد قليل
لك أن تُقاس بالذهب .. أو يقاس الذهب بك
يُصبح الأحيان لا قيمة إذ لم يتحقق الأحيان
فإما أن ننجو معاً .. أو نغرق ونموت معاً
( ( فعيش جباناً .... أو مُت رجل ) )