[وديع الأحمدي]

الأربعاء 28/04/2010م


أعيد نفس كرة الصباح الماضي , بمعظم تفاصيله , من نومِ جيد , واستيقاظ معقول ,
كوب القهوة مختلف جدا , حتى عن كثير من الأيام , لمَ شعرت به هكذا , رغم أنه لا يوجد ما يستدعي ذلك ,
ربما قدما , سأعي !!
كنت أردد حتى وأنا في هذيان استيقاظي , لحنا معينا ,
ولم يفارقني حتى الصباح , وفعلا رافقني حتى وصولي مقر عملي
و :

"آه لو تدرين , لو تدرين
لا عوّد العاشق حزين :
(( يمشي على جفن وجبين ))
لا باس يا القلب الشجاع
ضاع الأمل مالك عذر
من لمست عيوني الشعاع
زندي انثنى , رمحي انكسر
وقلتِ : عسى
جفنك عسى ما يحترق
(( حاولت ما أغمض عيوني ونفترق ))
"



لا غرابة ,
فـ سراج عمر أحد أهم المظلومين إعلاميا , وأحد من خلّفهم الجحود !!
إيضا اجتماع بدر ـ طلال ـ سراج , أمر لا يمكن إلا أن يترك أثرا كهذا ,

تحاياي