معدل تقييم المستوى: 39
نعم لم اعد قادرا على الحلم , فالوحدة لم تدع مجالا للأحلام , إستهلكتْها جميعا في يقظتي .. ولم أعد أخشى الحياة , لامن حزنها ولا قهرها ولا كسرها لم اعد اخافها ابدا .. كل ما أخشاه ان يضمر جذري ذات يومٍ في بيتي ..