/
زينَبْ مَنصُور
صباحكِ ، مسائك جنة وَ عصافيّرُ فرحٍ تُغرد على اغصانكِ غاليتي زينب
أنا لم أُسلِط الضوءْ هُنا على هذا الموضوع بالذات إلا لكثرةِ ما ظهَر مِن اقوال على هذهِ الفئة المَسلوبه مِن حقها .
مثل ما تحدثتي غالباً ما تحدُث هذهِ الأمَور بيّن أسوار المدرسة مِن افواهٍ لا تدرُك ما تقول وَ لا تعي معنى الشِذوذ بالأصل !
وَ خيرُ مِثالٍ ما ذكرتيه مِن المُصحف الشريف حيثُ فيه دلالةً واضحة وَ فرقٌ كبير بين الحُب الطاهر وَ الشذوذ ، بالطبع أُمنياتنا
أن لا يتدنى مستوى التفكيّر لديهم وَ أن لا يحكِموا على هذا الشيء سلباً و بالتعميمِ الخاطئ .
.
.
.
كلِماتُكِ تُثلج الصدر والله ، وَ صفحتي تراقصت لمُصافحتكِ الأولى
لا عدمتُ هذا الحضور المُفعم بتفاصيّل الجمال اليوسفِي .