الحَياةُ مُحتالةٌ يا نهلة !
فَ قد تقلِبُ الأرانِبَ و السيرك و بعضُ المكياج و مُستلزماتِ ( الفَرح ! .. إلى كارِثةٍ مِنَ الحُزن
مُحتالةٌ لإنها تُغطي الحُزنَ بألوانِ الفرح أو
تُغطي الفرحَ بألوانِ الحُزن .
فلا بأسَ عليكِ من هذا الحُزنِ يا عزيزتي .. هو إلى زَوال !
لم أحتكَ كثيراً بكِ او بنصوصِك و هذهِ اول مَرة .. لكنكِ دفعتِني للبحثِ في المزيد عنكِ
أجدتِ حيِاكةَ المَشاعِر ..
سأكونُ دائماً بإنتظاركِ يا جَميلة
