/
سِرْبَالُ الشّمْس
صباحُكِ ، مسائكِ .. رحمة
حقاً لم تكُن ظنون اليوم مُسيطرة في الماضي اما في عصِرنا كثرت الأدعاءاتْ وَ الشكوك ،
اوافقكِ الرأي كما قُلت انا وَ بقيةِ الأعضاءْ أنه لابُد أن يكون هُناك اوقات مُعينة للإفصاحِ عن المَشاعر التي بداخلنا
وَ ليّس مٌقنعاً العِتاب من غيّر اسباب لرُبما المُبرر الوحيّد الذي نستطيع ان نحكُم عليه الآن إنضمامهُ لتلك الفئة .
تِلك الفئة التي تتضح عليّها كما اسلفتي وَ لكن أين الذي يُفكر اولاً قبل أن يحكُم ؟!
اقتباس:
فالآن حتى البنت لو فكرت أن تنادي من هم من أهلها ..
وأقاربها بِـ ألفاظ تدل على التودد واللطف ..
تخشى من سؤء الظن .. أو أن هناك شيء مُخبء فيها ..
وهذا إحدى الجالبة لنا كثيرا من الظواهر ..
|
حقاً هذا ما انتجهُ سوءْ الظن وَ هذا واقعنا الملموس الآن
.
.
.
سُعدت بتواجدكِ الذي يُشيءْ بفكركِ الراقي ، لا عدمناك
.