فيني مزاج العاصفة ..
اتنقل بيني وبيني .. ولازلت في شتاااااات ..
وقُبعة الهدوء .. الساكنة رأسي ..
تُرهق عيني .. الـ تُحملق .. في بعثرتي .. وأضناها التخمين من أين يبدأ جمعي ...؟!
أحتاج عتبة كالغيم أضع عليها قدمي ..
وأُمطر .. أحتاج أن أكون شيئاً واحداً .. وإن كثُر .....
أُريد أن أندفع .. لذاتي .. في شعورٍ يُشبه الجنة من لمسة الماء ...
لا أريد أن أندفع في شعورٍ عاصف .. يقتلع كُل شيء كالموت ..
من يُطفئ صوت العاصفة.. من ..؟!