معدل تقييم المستوى: 2439
البارحه مرّت اطيوفك على سكّته وانسكبتي خيالٍ عذب واصبح غمام يلفت الناي سمعي لاكسر ونّته في لحن ذكّر المنفي ابهم الحمام وشوف سيل المدامع كل ما سلّته؟ طاحت اوجوه خلاّني وصارت زحام
جيت أسولف لك وردّيت بسكوتي كل هذا الصمت ......صوتي !