,
,
لا ضير عندي في الشعور بالإنكسار فهو مايبقي على إنسانيتي _ غالبا _
لكن هذا الصوت العتيق الذي يزجرني قائلاً ( و ..كرامتك ؟!! ) , لوددت لو أنني قتلته بدم ثالج .
عندما أركض ركضا متواصلا وفجأةً أقف! بقدرةٍ تخذل فقدان التوازن والإنزلاق , أشعر بخشونتي .