يسألني يوماً أخي الأكبر : عبدالمجيد الزهراني !
كيف حالك ؟
.
.
فقلت :
كيف حالي ؟ ضيقـه وجـرحٍ وخـوف
ماتركتنـي .... لاحقتنـي مـن سنـيـن
كني اللـي صـااار فـي همـه يطـوف
مُتعـب الـهـم المـوقـر ... لليـديـن
ركز بيدي ... دقيقه ... بس شوووووف
شوفهـا تمتـد .... تمسـح عالجبـيـن
قول ليش .... وخلني للخيط صـوووف
صعب تفهم .... مقصد اليد لحزيـن ....
روح واسـال نـاس فالعيشـه ضعـوف
ليه يرمون الايادي ... فـووووق عيـن
ينسجون بمدهـا .... بعـض العـزوف
معمعة فيهـا تذبـذب ... ( نيـن نيـن )
ياصديقي.... ريثما بعضي يروووف !!!
خـل دمعاتـي ... تقلـك ... حاجتيـن
كيف حالي ؟ ضيقـه وجـرحٍ وخـوف
ماتركتنـي .... لاحقتنـي مـن سنـيـن !
.
.
الآن أنا أقولها يامجيد وبعد سنه !