أُنصِتُ لَك كثيراً يا شَاعر البدر وأجيدُ وضع يدي على قلبي كُلما قرأتُك لأني مؤمِنَة بأنَّك الأكثر عُمقاً
والأعمق وجعاً والأصدق حِساً كُلما هممتَ بِجس الوريد
بِمُجردِ [ عَبور ] تَجعَلُ مِن الأبواب والمَقاعِد القَديمة وعقَارب السَّاعة كائِنَاتٌ حَيَّة
تَبكي جَور الإنتِظار وخِيانَة المَواعيد ،
شُكراً لِكل هذا الحِس المستفيض
والشِّعر الأجمل
.
.