جمرات تكوي أضلع مأساة عبرت المحيط وجالت بسفنها حتى أستقرت لسعتها على شواطئها
أرتجفت لهما أهداب الطُهر ....! طابع للسخط مانع للسهد فاتح للوجد وقابع للأماني تحت مظلة لعل وليت ... حطبت أضلعي لهم ناراً يتدثروا ...!
يعيش للزمان ولايعي للزمان زمان ..!قتلوا هامة السباق فتوقف السباق الى حيث لايعلمون ..!حتى أصبحت المتهم والجاني..!
وهم قابعون تحت همز ولمز ...!ولاحسبي غير هو ..!ان لم تجدوا بقايا من جسدي فقط تحسسوا طعناتكم وأقرأوا عليها
تعويذة رحيل فجسدي لم يحتمل طعنات بهت وإفتراء وقتها أحثوا التراب على وجه جنازة موت ....!! |