اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد الصبحي
عارف يامحمّد ,,
الدكان جاي محل مخزن لجارنا وقدّامه ( دكّة ) فيها كل الذكريات :
من الصحيَة للمدرسة للبلوت آخر الليل والمهزوم يعشّينا سمك .
اعتبرها نكسة في حارتنا .. محوْ هذه الدكّة .
لا و صاحب المحلّ من برّا ( غزو رأسمالي ) .
|
هههههههههههه حلوة غزو رأسمالي
بس تصدق ياابن الصبح ....قدر جميل جعل صاحبكم هذا يفتح الدكان.....
لا أحد يحزن على الذكريات مثلنا هذهالايام ربما لأننا متوجسون من الآتي كثيرا...!
وانت تتحدثعن الدكان والحارة حسيت بك ياسعد ...كلنا حبيسين الذكريات الجميلة وكلنا نبكيها
دامت صباحاتك
