معدل تقييم المستوى: 18
في غــيبتك كـــن اللــيالــي له اكــفــان \\ وفي شـــوفـــتك عنده كما طلعة سهيل مررة من هنا لك اعانق هذه الفاتنه نص رائع رغم الألم الذي يحمله بين طياته شكرا