اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سحر الناجي
توشك كلماتنا المستلقية على فراش الهم أن تلفظ أنفاسها الأخيرة ..
الذكرى وما يوازيها من المحرضات هو ما يُنهض الألم في حضرة النور ..
والشجن البالي .. مجرد مطر دفين في غيم الأدراج الصامتة .. فلا يستجلبه سوى الحنين ..
رحاب رسالتك لم تصل .. ولكنها اعتقت البوح ..
لكِ بارقة مودة
|
سحر الناجي
بل وأعتقتنِي من حبهم .. جفائهم .. انتظارهم .. ابقائهم على قمةِ قلبِي
أعتقتني من الموتِ لـ حياةٍ سـ أشهدها بعيداً عن أنظارهم
سحر جثت السماء بين يديكِ فرحاً بكِ
..