يَاكْبْر ضِيـقِي ، وشَمسَ الحزْن تَبْدا الطُلُوع
، ،،،،،،،،،،،،،،، يَاكْبْـر حِزْنِي وَانَا اشُـوفَ الـمُـوادَع غـَـمَام
الارْضْ مَـاكِـنّهَـا الاّ قـَـبْر ، والـمـُـوتِ طُـوع
،،،،،،،،،،،،،،،،،، والصّمْـت مـاكِنّـه الاّ سيْـف قـصّ الـكَـ لام!
والصمت ماكنه الا سيف
وينسَكبْ النبض للفقيد ، في نَصْ وحرف
مُطعَم بـِ فِرَاقْ لآ لَونْ لهِ سُوىْ الدَمعْ ،
عبدالله
عظم الله أجرك يا رجل
فلله ما اعطى ولله ماآخذ \ عوضك بالرفيق الصالح
اللهم آمين