أحداث 11سبتمبر دفعت غير المسلمين من البرازيلين إلى التعرف على الإسلام, ليكتشفوا أنه عكس ماقيل عنه, فتقاطروا للدخول فيه أفواجاً, حتى أضحى الإسلام الديانة الثانية بعد المسيحية. ومنهم من يطبق تعاليمه دون الدخول فيه, المسلمون هناك يبلغ عددهم مليون تقريباً في أمسّ الحاجة لتعلم أمور دينهم ولغة القرآن وبناء المدارس. فإلى كل مسلم غني مقتدر اغتنم هذه الفرصة وانشر الإسلام هناك بالدعوة وبناء المساجد والمدارس وتوزيع الكتب .