:
مَا أعْرِفُهُ أنَّنَا نَاخُذْ باليَمِينْ .. وَ نُعْطِي بالشِّمَالْ .
وَ كَثِيراً مَا تُعْطِي الشِّمَال مَا تَتَوَقَّعْ أنْ تَقْبِضُهُ الْيَمِينْ ..!
مَا أقُول إلاّ لَسْنَا بِحَاجَةْ لِدِراسَة الطَّبَقَة المخْمَليّة ..
بَلْ بِحَاجَةْ أنْ يَعُودْ سِعْر الرَّغِيفْ كَمَا كَانْ .