..
لله درك
قرأتُ نصك فإذْ بابتسامةٍ عريضةٍ ترتسم على محياي
أولاً لأنّك ذكرتني هنا بشاعري المفضل هاشم الرفاعي وكنتُ كأنني أقرأ له
وثانيًا لأن النص بفكرته وصورته أعجبني للغاية
وثالثًا لأنه قد ندر في هذا الزمن من يكتب مثل هذا النص ( فكرةً وأسلوبًا ) فرائحته زكية وطعمه عذب
أشكرك كثيرًا عليه وتثبيته أقل واجب علينا
..