كنت أترقب ذلك منذ فترة !
والله لم يعجبني الخبر ولكني أثق أن للضرورة أحكام !
هذا الرجل يفي لأبعاد أدبية حتى في سرّه !
هو الذي تمتد يده في الخفاء لغرس نبتة الطهر في هذا الوطن الأبعادي !
كما جعل الجميع يحبونه ويوقرونه لأنها ممتلئ بالمحبة والبياض .
نحبك ياعبدالله ونعلم بحبك الكبير لهذا الوطن ومن فيه .
لايفرحني كل هذا الموضوع ماعدا أنك لاتزال هنا ولو قلّ حضورك بسبب إنشغالك .
ستبقى ضمن الطاقم ولو لم تكتسي الوشاح الأخضر ولكن الأبيض يكفيك .
.
.
شكراً ياوالدي