اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرحَة
الأنفاس الممزوجة بركام الذاكرة المنهارة ، لا هواء يأتي بمقاسها ، لذلك تكتفي الرئة بالتنفس بضحالة مُرغمة ، علَّ أن تبقى على قيد الحياة ، فتبقى .. و لأن الرئة أضعف من أن تتنفس بعمق لا مجال هنالك لصرخة آه تتطلب جهداً أكبر من مجرد تنفس ، فتنام تلك الأخيرة على الشفاه تمهيداً لأن تُبتلع ..
كم تلقمنا الذاكرة المتقيحة للتيه بكل برودٍ و صلف ..!
سعد ،
كـ الضوء و الله ..

|
فرحة ..! مرة وحدة .؟!
طفرة الـ مطر وطفلة الـ غيم .
قبل قليل يافرحة تسلق على كتفي الـ صبح ونقر في اذني أتتك مدينة ياسعد وفرحت.!
فـ أي مدينة تمنح الـ ضوء وتعيد تشكيل الـ فوضى هنا غير فرحة .
كأسمكِ والله