أما أنا يــ سعد ..
فلقد كنتُ هناك من قبل أعياد الفرح ...
سمعتُ صوت الناي المتسربل بصدى الأحزان والحيرة ...!
رأيت على طاولة الذاكرة بقايا ثرثرة لشاب بدأ يثمل بخمر الخيبة ...!
يــ سعد ...
ليتني كنتُ هنا ..
قبل أن تموت الأضواء في أعين الأحلام ..!
مدهش وأكثر ..