لأنَّني أتُوه قَبل أن أجِد فِي طَريقي فرائِداً يَستَحِقُّها هذا الشِّعر ،
ولأنَّني أيضاً أُجيدُ الفَرح أكثر مِما أجيد الشكر
ولأنًّ إطلاق الأمنِياتِ فِي أيام الميلادِ مَشرُوع ، فأنا بِميلادِ هذا النَّص أوَلِّي نَّبضَها شَطركَ
بأن لا يَنقَطع هذا الصَّيبُ الغَزير
مُدهِشٌ يا أَحمد
مُدهش
.
.