معدل تقييم المستوى: 89
.. ماجدة الـ ظاهري . مشهد يأخذنا حيث كتابه وأبوابه . تمنحه الـ غرفة الـ صقيع وظل ارتباكة ورعشة تتلاشى مع الـ رغبة وحبات حزن مفعمة بالـ مطر .. هذا الـ حضور يجلب للروح الـ دهشة . فأهلاً بكِ أيتها الـ سوسنة في أبعاد .