تاهَت الأمانِي الصغَار تلك التي يُفترضُ بِها أن تكبُرَ على التقدِيرِ الطيّب ، تَوّهها الظِلُ .. و لم تعُد تكسِرُ ظُنون السُوء بعدمَا كُسرتَ
بذنبِ بَراءَتِها .. فخُفتت إلى ما وسطَ التجنِي .
موجوعٌ هذا البوح ، و نطقهُ الصدق ، و لغتُه النبض ، .. حُييتِ و طبتِ