اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رقة الندى
في يوم من الأيام حين وقفت على المشهد الأخير الذي مزقنا
كُنت بكُل بساطة أتملق كُل الأشياء
أوهم نفسي إنني سأتقاسم الوجع في العُتمة مع ذات النبض
كُل تلك الامور كانت أشبه بحديث مُغلق بيني وبيني !
لم يحصل ذاك قط
حين يرحلوا \ و يغرقوا في ضجيج فوضاهم
لا يعودون أبداً ... نحن ننتظر الموت لا أكثر !
0
0
0
يآآه صديقتي أزيح لي مكان بجواركِ سأبكي !
|
وقد يكون عدم لقاءهم عيداً ي رقة ،
لاشيء أجمل مِنْ القدر
نُورٌ وَ وِدْ
..