قال لي تاجر، بنى تجارته على الخداع: خلِّكْ نصاب تصير تاجر.
و عندما تنظر إلى الغرفة التجارية كلها صور لأشخاص يدعون النزاهة، ليس كلهم، لكن أغلبهم. وربما هي وراء هذه الشركة الخداعة.
لا قوانين تردعهم، و لا دين يدَّعون الانتساب إليه يمنعهم، و أنظمة تدخلها الواوات اللا سوية.
لا تجارة نزيهة اليوم للأسف. ومن قال أن تجارته نزيهة دعه لامتحانات الأيام.
دم بتألق