وأعي أنكِ تأتين ريبة وإرتباك صدري كسكينة مرهفة , لاتقطع الا المتخٌم من الوريد .. لا أعرف كيف أن أفسر أكثر .. فقط فقط ضعي إسمكِ ياحصة في وجه السماء وسترين كم أنتِ كالملاك الحالم .. أن أرى أن هنالك تطابقٌ وإيخاء شديد هنا تمثل فيكِ وفي حرفكِ النائح وصبركِ المفجوع . هذا يكفيني ويُبكيني ويتركني أناديكِ أكثر " أنا"!
كوني بخير .. ياخلود الورد . " ولن أستغرب بعد اليوم مطلقاً من تطابق الاشياء الكبيرة مابيننا .. وكلنا مواليد مايو ونفس السنة!"