حدِيثُكَ الْبارِد..وَ صوْتُكَ الذِي يحْملُ الْكثِير منَ الْكِذْبَات التِي لمْ تنْضَج بعْد..بكيْتُكَ كثِيراً تحْت الْمطر الْأسْود دُون جدْوى..حَاولْتُ أنْ أُطهِركَ منْكَ
ولكِننِي فشِلْت وتَورطْتُ أكْثر حِين آنْغماسِ قدماي فِي بركِكَ الْوحْلِية..تلْكَ التِي جعلتْنِي أكْرهُ الْمطر رغْم أنِي كُنتُ بِه أُؤْمنُ بكَ وأَنا مُغْمضَة !