يَحدُث جداً أن تَكتُب الشِّعر ياعبدالعزيز فتَجذِب الربيع عَن بَكرةِ جمَاله
ُرغمِ لسعَةِ الألم المُوجِعة فِي هذا الشِّعر الشِّعر إلا أنَّ حَبكَة التصوير صَنعت لَنا حفلةَ فرحٍ فاخِرة
بارعٌ والله
ثمَّ شُكراً
وإن كان الشُّكر لا يسعُ ما نريدُ قولهُ غالباً
.
.