أعلمُ جيداً كيف أننا في تلك الأوقات الممقوته ،
والأسئلة الموقوته في جُعبة التيه ،
بين تمدد الغياب و وخزِ الذاكرة
نستدرك أنفسنا بحثاً أن شيئاً ما يُلملمنا
ويعيد صياغة الأشياء/ بأجوبة تُمطر بالحقيقة ،
نفترش الكلمات قاب مسافة من الغياب أو أدنى
ونفض بكارة المعاني كيّ نلج بعمق الشوق خريطة الجنون ..!
زينب المرزوقي
إعذري قصور حرفي ،
فنصكِ شاااهق جداً
إعجابي