أحتاج لإفاقة من إشارة العناوين التي حملت فكرة طيران تتسارع بنبض الغوص في كنف
أبجديات اللامعرفة في زمن الانعتاق منه..ارتباك اللحظة بسفر على قارعة الضباب
حيث السؤال المشتعل برماد اللحظة إلى اين المسير؟؟
كل الخيوط تشدني لبعثرتي أكثر بحضرة الطقوس ومرآة عاجزة عن التنفس
بضباب الرجفة العتيقة بعمق الروح.
عذرا إن اقتحمت العنوان من غير سابق انذار.